كريسترشون وإيبا بوش يتعهدان بطرد المهاجرين المنتمين لشبكات إجرامية في حال فوزهم بالانتخابات
صرح كل من زعيم حزب المحافظين، أولف كريسترشون، وزعيمة المسيحي الديمقراطي، إيبا بوش بإن الوضع العام الداخلي في السويد وصل لمرحلة خطيرة ،،و علينا مواجهة الجريمة في السويد، التي وصلت إلى مستويات تهدد النظام في البلاد. إننا نشعر بقلق بالغ من أن الجريمة بدأت تقترب من مستويات تهدد النظام والأمن العام في السويد .
وأضافا كريسترشون وإيبا بوش في مقال تك نشره على صحيفة افتونبلاديت ، أن أعمال الشغب في عيد الفصح الأخير ” بعد حرق نسخة من القرآن” هي الأسوأ ودليل على العنف والفوضى التي بدأت تسيطر على المجتمع الموازي مجتمع الأجانب والمهاجرين
وقال كل من كريسترشون وإيبا بوش نحن مستعدان للبدء فور الانتخابات بالتعاون مع الأحزاب الداعمة لنا لتطبيق قواعد وقوانين لحفظ النظام والأمن في السويد تتمثل بالمقترحات القانونية التالية .
1- يجب محاكمة الشخص الذي يكون جزءًا من عصابة إجرامية كجريمة جنائية.
2- طرد الأجانب المهاجرين المنتمين إلى عصابات إجرامية بغض النظر عما إذا كانوا قد أدينوا بارتكاب جريمة أم لا – وهذا يعني أن الاشتباه الرسمي قد يكون سبب بطرد مهاجر مقيم في السويد.
3- عدم السماح بتطبيق قواعد الإفراج المشروط على رجال العصابات و الجريمة.
4- نقل المجرمين الشباب من منازل الرعاية ” مراكز إصلاحية ” إلى السجن ووضعهم مع البالغين.
5- مصادرة جميع أملاك المجرمين
6-زيادة رواتب الشرطة السويدية بنسبة كبيرة ، والتي أوقفها الاشتراكيون الديمقراطيون ؟
7- تشديد قوانين وأحكام العقوبات على مجرمي العصابات.
8- استحداث نظام الشهود المجهولين وحمايتهم .
