الأدعاء العام السويدي : مستوى التحريض خطير ..رأينا أماً تشجع أطفالها على رشق الشرطة بالحجارة
نقلت وسائل إعلام سويدية ، أن المدعية العامة، إيفا نيميك نورد في مدينة لينشوبينغ، أكدت أن التحقيقات الحالية تشير لدرجة كبيرة من 
حدثت في 
التي وقعت في المدينة على خلفية تظاهرات 
القرآن ، وأضافت إنه يمكن للصور من كاميرات الشرطة والطائرات بدون طيار ، و الأفلام التي صورها الأفراد العاديون أن تؤدي لاعتقال المزيد و المزيد من المشتبه بهم في
في مدينة لينشوبينج .
وقالت المدعية العامة، إيفا نيميك نورد، درجة كبيرة بين المتظاهرين ، يوجد حاضنة للتحريض ، شاهدت فيلمًا من إحدى حافلات الشرطة التي تعرضت لرشق بالحجارة من المتظاهرين، وقد تفاعلت بقوة مع حقيقة أن الفاعلين لم يكونوا مجرد شباب، فقد رأيت أمًا مع طفلين صغيرين رشقوا الشرطة بالحجارة أيضًا، كان أمر 
… أم شجعت ابنها “الطفل” على إلقاء الحجارة على الشرطة.. هذا أمر .
ووفقًا لمتابعة أجرتها SVT Nyheter Öst، فإن ثمانية من إجمالي 26 مشتبهًا بهم في
تقل أعمارهم عن 18 عامًا وهولاء هم في حُكم الأطفال وفقا للقانون .. ومن صعب فهم كيف كان لهم هذه الطاقة والرغبة من ممارسة 
!.
وأضافت المدعية العامة : – نحن أمام حالة أو ظاهرة 
… أنهم مجرد أطفال بالمعنى القانوني. أصغرهم كان عمره 15 عامًا. إنه صبي صغير لا ينبغي أن يكون في هذه الحالة. يتحمل الوالدان مسؤولية هناك، في الواقع يوجد مشكلة اجتماعية أكبر يعاني منها جزء من المجتمع السويدي .
