أوكسون: السويد أصبحت دولة شرق أوسطية.. المهاجرين لم يفيدوا بلادهم لكي تستفيد منهم السويد
تحدث جيمي أوكسون حول ما وصلت له السويد من فوضى اجتماعية وتوقف لعمل القوانين وانتشار الاحتيال والمشاكل الأمنية وأزمة السكن والبطالة والعنف والجريمة ، وأكد أن كل هذا بسبب – أن الحكومات السويدية أحضرت الشرق الأوسط إلى هنا “السويد “، السويد أشبه بالشرق الأوسط. الأشخاص الذين يعيشون في مناطق العزلة، يعيشون في انطواء في مجتمعهم الموازي. الآن يجب علينا بناء السويد مرة أخرى وفقاً للقيم والأعراف السويدية.
– Anledning till att det ser ut som det gör i dag är att man inte förstått att tar man hit Mellanöstern så blir Sverige mer som Mellanöstern. De människor som lever i utanförskapsområden upplever inte det själva, de lever i innanförskap i sitt parallellsamhället. Nu måste vi ställa krav och bygga upp landet igen kring svenska värderingar och normer.
– وأضاف جيمي أوكسون ، في عدد المهاجرين والمشاكل المنتشر في السويد تحولنا لدولة أشبه بدول الشرق الأوسط لا يمكننا إحضار أشخاص إلى هنا “السويد” لن يفعلوا ما هو أفضل في المجتمع السويدي لا تتوقعوا ذلك فهم لم يفعلوا أي شيء افضل في بلادهم ولكنهم يختارون السويد لآنها تمنحهم المساعدات والسكن والمال لهم ولأطفالهم . لقد قمنا برؤية كل هذا مُنذ عقود و حتى الآن ،لقد أصبح هؤلاء المهاجرين مجتمعاً منفصلاً تماماً
وأوضح جيمي أوكسون لزعماء الأحزاب السويدية ، أن مئات الآلاف من الأشخاص يصلون السويد ليكونوا جزء من الرفاهية ولكنهم لا يساهمون فيها وهذا أدى لاختلال في التوازن. هذا لا يتعلق بالإنسانية نحن نجلب أشخاص لا علاقة لهم بالإنسانية
وأضاف * إنها فكرة غريبة أنه لا يمكنك مساعدة اللاجئين والمهاجرين إذا لم يأتوا إلى السويد .. لا هؤلاء يريدون المال فلترسلوا لهم المال هناك في المخيمات . في أي مكان نحن نعيش ؟ يتم رشق الحجارة على الشرطة ، لدينا أعمال شغب في الشوارع وجريمة واحتيال وتقولون أن هذه سياسة إنسانية .