قضايا العائلة والطفل

اعتدوا على ابني في سيارته ..والجناة طلقاء .. ما فائدة العائلة الجيدة في مجتمع عنيف

عرض التلفزيون السويدي تقرير عن حوادث  في السويد ، و التي يكون شباب صغير العمر ، قد يكون بعضهم لا علاقة لهم بها مثل الشاب ماتياس تامر الذي وهو في زيارة لقبر أخيه !
 ووفقا للتلفزيون السويدي    وخلال عام 2022  ، قُتل 67 شخصًا في السويد. أحدهم هو الشاب أمير البالغ من العمر 18 عامًا .




ووفقا للشرطة السويدية كانت مقاطعة ستوكهولم الأكثر تضررا من . ما يقرب من نصف الحالات حدثت  في ستوكهولم . وجميع القضايا لا تزال بدون حل. وفقًا للأرقام التي قدمتها SVT ،  .





تقول والدة أمير – أنا أجلس وأخطط  “لشاهد – ”  قبر ابني  ..بدلاً من أن اخطط وأفكر في مستقبله .. أن شعور يمتزج بين الحزن العميق . ( الشاهد –  هي للوحة التي يُكتب عليها معلومات المتوفي وتضع على قبره)





أمير  الذي يبلغ من العمر 19 عاماً  ، والذي كان في سنته الأخيرة من المدرسة الثانوية ، بالرصاص في نهاية يناير  2022 في منطقة نورسبورج بجنوب ستوكهولم.  

 وتقول والدة أمير  كنت أنتظر عودته  من صالة الألعاب الرياضية . ولكن عندما لم يرد على اتصالاتي و لا  على آخر رسالة نصية أرسلتها له  ، خرجت للبحث عنه. ولكني جدت ابني جالسًا في المقعد الأمامي لسيارتها ، في ساحة انتظار خارج منزلنا !.




– نظرت له وهو داخل السيارة .. لقد سكب العصير .. في لحظات فكرت هل هو نائم ؟. هل هو  أغمي عليه؟ هذه هي الأفكار التي مرت برأسي خلال اللحظات الأولى . … طرقت على زجاج النافذة ، وفتحت باب السيارة .. وأدركت أن ملابسه .  صرخت … ونُقل أمير في سيارة إسعاف لكنه توفي في طريقه إلى المستشفى. وأضافت الأم – بعد وقت قصير رجال الشرطة قالوا لي ، “ابنك مات”.  

الأم تتذكر لابنها ما حدث وتبكي ..




وتقول الأم إن ابنها لم يكون جزء من أي شبكة ، ولا علاقة له بالعصابات – هذه مشكلة مجتمعية . حيث كان لديه مشاكل مع أشخاص – مشاكل كراهية التي يبدو أنها نشأت بالفعل في سن العاشرة اثناء المدرسة مع اشخاص اصبحوا مجرمين . تقول الأم إن بين ابني وزملاء المدرسة و الذي وقع في سن العاشرة لم يتوقف حتى انتهى .

الأم تتذكر لابنها ما حدث وتبكي ..




ووفقا للشرطة فأن أمير كان على شجار مستمر مع أشخاص ” ”  تصاعد حتى وصل للتهديد .. ثم عليه ، وتقول الأم إنها تريد أن ترى  أبنها في السجن ، كما تريد   خطة عمل من وجهة نظر سياسية لوقف  المميت في السويد . وفوق كل شيء ، زيادة الموارد للمدرسة . حيث تقول أن السوسيال يهتم بالعائلة – ولكن ما الفائدة ؟  لا يهم إذا كان لدينا عائلة لطيفة جدًا في المنزل ، أم وأب أطفال أن كانت النتيجة مجتمع . الأطفال في الواقع  في المدرسة لمدة  8 إلى 10 ساعات . وأنت لا تعرف ما الذي يحدث هناك .

الشاب أمير




مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى