مصرع شاب في سودرتاليا كان في زيارة لقبر شقيقه الذي لقى مصرعه بالرصاص قبل 6 سنوات
على بعد بضع أمتار من قبر أخيه في سودرتاليا ، ماتياس تامر ، 21 عامًا ،بــ عليه أثناء إحياء ذكرى شقيقه الذي أيضا بـ عليه قبل 6 سنوات.
ماتياس تامر البالغ من العمر 21 عامًا ليس طرفاً أو عضواً في أي ، هو شاب مجتهد أكمل تعليمه كمهندس مدني وكان مجتهداً في حياته الدراسية .
. وبدلاً من بدء حياته العملية كشاب يبحث عن المستقبل ، انتهت حياته يوم الأحد الماضي ، عندما في مقبرة في سودرتاليا. حيث كان كان في زيارة لذكرى شقيقه الذي أيضاً قبل ست سنوات.
ماتياس تامر – الشاب الذي لقى مصرعه
عندما طرق رجال الشرطة السويدية منزل عائلة ” ماتياس تامر” وكانوا يرتدون ملابس مدنية ، كانت الأخت إلينور ، 26 سنة ، هي أول من تلقت إخطار الوفاة. صرخت وقالت – لا ، هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا ثم دخلت في نوبة بكاء فهذا هو شقيقه الثاني والأخير الذي تفقده خلال 6 سنوات .
المقبرة التي وقعت فيها الحادث
كان الأخ الأكبر للعائلة قد في سيارته قبل 6 سنوات في عام 2010 ، كما أثنين من أولا الأعمام في حوادث في ملهى أوسن الليلي في سودرتاليا. يُقال أن هذه الجرائم كانت جزءًا من صراع طويل الأمد بين فريق Bandido’s X وشبكة Södertälje. ولكن الشاب “ماتياس تامر” لا علاقه له بهذا الصراع ..ولكنه كان احد الأبرياء لهذا الصراع !
ماذا حدث ؟
وفقا لما ذكرته صحيفة أفتنوبلاديت كان الشاب “ماتياس تامر” الذي يبلغ من العمر 21 عامًا في زيارة لقبر شقيقه الذي قبل 6 سنوات نتيجة علاقته بــ في ستوكهولم ، وبحسب الشرطة السويدية ، الشاب بــ رجال ملثمين أثناء زيارته للمقبرة برفقة اثنين من أصدقاءه . حيث قام الجناة بمراقبة الشاب .. وقاموا بمطاردته و عليه وعند سماع ركض الصديقين الآخرين هرباً باتجاهات مختلفة في حين تمكن الملثمون من الشاب.
وأوضحت الصحيفة، أن الشاب “ماتياس تامر” هو الشخص الرابع في عائلته الذي يتم في السنوات الأخيرة. وأن الأخ الأكبر الذي قبل 6 سنوات ، حيث كان الشخص الثاني في العائلة الذي يلقى مصرعه.
ووفقا لبيان الشرطة السويدية لم يتم التعرف على الجناة أو اعتقال أي منهم حتى الآن .. بينما قال شهود عيان أن أفراد في خلاف وصراع كبير … و كان أفراد حذرت العائلة من إحياء ذكرى وفاة الشقيق – فذهب الشاب برفقة أصدقاء لمقبرة شقيقه ولكن لقى نفس مصير شقيقه !