بلدية Filipstad : لدينا أعلى نسبة بطالة بين المهاجرين والبلدية تعاني نقص في اليد العاملة !
أشارت بلدية Filipstad ، وفقا لبيانات مكتب العمل في البلدية ، إنها لديها أعلى معدل بطالة في السويد ، ووفقا للبلدية فأن بيانات مكتب العمل تشير عند مراجعة الأرقام ، يظهر أن مشكلة البطالة تتعلق بوجود المهاجرين العاطلين عن العمل ، حيث قالت البلدية أن أرقام مكتب العمل تقول إن هذا الرقم يبلغ 80 في المائة لدى المهاجرين والأجانب القادمين من خارج أوروبا ،
البلدية تشير أن وفقًا لإحصائيات مكتب العمل فأن في الوقت نفسه ، هناك نقص في الموظفين في العديد من الصناعات بالبلدية . ويعلق مجلس أدارة البلدية في فيليبستاد .أنه أمر غريب وغير منطقي بعد استقبال اللاجئين الكبير في السنوات الأخيرة. هناك نقص في اليد العاملة ، بينما يوجد المئات من العاطلين عن العمل في البلدية..اغلبهم من المهاجرين ! ـ والسبب أن اغلب المهاجرين من الأميين ودون شهادات ودون خبرة أو مهنة ولم يستطيعوا تحقيق تقدم باللغة أو بمهنة !
وتقول البلدية عندما تم مراجعة الإحصائيات ، فإنها تُظهر حجم الفجوة بين المولودين في الداخل والمولودين في الخارج (المهاجرين) .
في مارس 2019 ، كان معدل البطالة الرسمي بين السويديين 4.8 في المئة. بين المهاجرين ، كان 41.1 في المئة. ووفقًا للبلدية ، فإن البطالة أعلى إذا نظرت فقط إلى أشخاص من دول خارج أوروبا.. يمعنى أن القادمين من الشرق الأوسط وأفريقيا ودول وسط وجنوب أسيا نسبة البطالة بينهم بلغت 81 بالمائة .
في هذه المجموعة أي المهاجرين القادمين من خارج أوروبا ، بلغت 80٪ من العاطلين عن العمل.
– هذه هي المشكلة الأساسية ، أنه في الواقع لا توجد وظائف للمهاجرين الذين يعيشون هنا ، أو أولئك الذين أتوا إلى هنا مؤخرًا. الوظائف الحالية تتطلب أشخاص أخرين
وتعليقا عن سبب المشكلة يقول رئيس مجلس إدارة البلدية على سبيل المثال ، التعليم.
“إذا كنت لا تستطيع التحدث باللغة السويدية ، فمن الصعب أن يتم توظيفك في أي عمل “
وظائف شاغرة في البلدية .
وفقًا لأنيكا كارلسون ، هناك نقص في القوى العاملة في جميع القطاعات في البلدية تقريبًا – مثل الرعاية الصحية والنقل والصناعة.. و لكن المشكلة مشتركة ويجب أن تكون برامج الحكومة ومكتب العمل قادرة على تأهيل لمهاجرين بشكل افضل .