مجتمع

أبرز قادات حملة الاحتجاج ضدّ السوسيال في السويد يتراجع عن أفعاله، ويندم على ما فعله!

ساهم السويدي من أصول لبنانية  علي الصيداني والمقيم في يوتوبوري في بدء حملة الكراهية ضد الخدمات الاجتماعية السويدية -سوسيال- ، والتي اعتبرتها الحكومة السويدية حملة تضليل دولية  ، الآن يخبر يقول علي الصيداني  لقناة P4 يوتيبوري  إنه نادم على المشاركة في هذه الحملة ، ويتحدث عن سبب ندمه على ذلك، وما إذا كان عليه تنظيف نفسه مما فعله.  






وفي حديثه مع قناة راديو السويد الرابعة في يوتوبوري يقول  : عندما أقول أنني نادم على ذلك فأنا نادم على اتباع هذا المسار الخاطئ مع الأشخاص الخطأ، يقول علي الصيداني الذي ترك الآن حركة الاحتجاج ويريد تعزيز العلاقات بين أولياء الأمور والخدمات الاجتماعية.





كل شيء بدأ في شهر حزيران يونيو عام 2021 ، عندما بدأ علي الصيداني المظاهرات الاحتجاجية على كيفية رعاية الخدمات الاجتماعية في السويد للأطفال وفقًا للقانون، وتحولت الاحتجاجات إلى حملة تضليل دولية،  من بين أمور أخرى الادعاء باختطاف الأطفال المسلمين من قبل الدولة السويدية،





وهذه المعلومات غير الدقيقة قالها علي الصيداني في عدة مقابلات مع وسائل إعلام أجنبية، وهو الآن يعبر عن ندمه عن ذلك: عندما لاحظت أن لديهم أشخاصًا لا يريدون أن يكون لدينا حل، بل ولديهم أجندات خفية توقفت ووضعت حدًا لذلك، لقد تم استغلالي من قبل هؤلاء الناس الذين يريدون إلحاق الأذى وبالسويد.




مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى