اتهام فتاة عمرها 15 عاماً بقتل شقيقها البالغ من العمر 10 سنوات بسبب الألعاب
مساء يوم السبت الماضي، اُستدعيت الشرطة وخدمات الطوارئ إلى منزل يقع غرب ستوكهولم، وذلك لوجود ، فارق الحياة لاحقاً، بعد أن تم نقله إلى المستشفى بواسطة طائرة هليكوبتر. في بداية الأمر، تعاملت الشرطة مع الحالة على أن الطفل مريض، ليتبين لاحقاً بأنه تعرض . حيث أخبرت الشرطة أقاربه بالوفاة، ثم بدأت بإجراء تحقيقٍ فنيٍ في مكان .
ووفقاً لما ذكرته أفتونبلادت، فإن الشرطة ألقت القبض على مشتبهٍ به، كان متواجداً في موقع ، ليتبين لاحقاً أن المشتبه به هو شقيقة الطفل الكبرى ذات الخمسة عشر عاماً. وأن الادعاء العام وجه تهمة ، إلا أن الشرطة قالت بأن وقعت داخل المنزل، ولم تصرح عن أي معلومات عن ، ولا فيما إذا تم استجواب أو احتجازها… ولكن يُعتقد وفقا للمعلومات الأولية أن الحادث وقع نتيجة أن تأثرت بإحدى الألعاب وقامت بتنفيذ من منطلق الغيرة من الطفل الصغير
واكتفت هيلينا توماس، المتحدثة باسم الشرطة بقولها بأنه ″لن نذكر أي تفاصيل عن أو عن الطفل الضحية.″
وبحسب المعلومات التي تلقتها أفتونبلادت، فإن الشرطة كانت قد تلقت عدداً من البلاغات السابقة عن ارتكاب لأعمال ، لكنها لم تصرح عنها وذلك لصغر عمر .