غضب مُعلمة من “العنصرية” بعد اغتصاب طفلة سويدية من مراهق إثيوبي في Skellefteå “أوقفوا الكراهية”
بعد تبلغ من العمر تسع سنوات في مدرسة Morö hill في بلدية Skellefteå كان الجاني فيها مراهق من الجنسية الإثيوبية ، خرجت معلمة في المدرسة على وسائل التواصل الاجتماعي وصرحت بأنها لم تعد قادرة على تحمل “. وتقول المٌعلمة أن الجميع أصبحوا ضباط شرطة وقضاءه ، و بدئوا محاكمة المراهق كمهاجر فقط .. الكل ينظر إلى من منطلق أن الفاعل مهاجر لا احد يركز على دعم الفتاة ومعالجة الحادثة وترك الشئون القانونية للسلطات .. تنتشر “”
من جانب أخر كشفت التلفزيون السويدي، أن الصبي المراهق لديها وقد قام طفلة أخرى في بلدية، Skellefteå ، و لديه سجل بسوء المعاملة التي قام بها بحق طلاب آخرين. حيث كان يقوم بتسمية طالبات “” ، وقام طلابًا آخرين في مناسبتين مختلفتين، وأنه جراء سلوكه هذا فقد تواصلت المدرسة مع أولياء أمره، أكثر من مرة، وتم على إثرها نقل الصبي لاحقًا إلى مدرسة خاصة.
المعُلمة بمدرسة المراهق – المراهق الإثيوبي -وسائل إعلام
مدير الوحدة في مدرسة Grundskola في بلدية Skellefteå ، أكد إن المدرسة اعتبرت أن هذه الأحداث لم تكن أسبابًا كافية لتقديم تقرير عن القلق إلى الخدمات الاجتماعية السوسيال. مؤكداً أن الطالب لديها سجل حافل بالمشاكل ، ولكن إدارة المدرسة كانت تتعامل وفقاً للنظام المعمول به دائماً.