هذه هي أسوأ بلدية آمنة للعيش في السويد. هل تعيش فيها؟ إليك السبب!
>بلدية Östhammar تقع في محافظة أوبسالا (Uppsala län) في السويد، وهي بلدية ساحلية تطل على بحر البلطيق. تم تصنيفها كـ “أسوأ بلدية في السويد للعيش فيها” بسبب عدة عوامل منها ضعف التكيف مع تغير المناخ، وسوء التخطيط العمراني، ووجود مفاعل فورسمارك النووي، الذي يمثل عاملًا غير آمن.
الأسباب الرئيسية للتصنيف:
المفاعل النووي في فورسمارك:
يشكل قلقل محتملاً من السكان فرغم إنه أمين بنسبة كاملة ولكن فكرة العيش بجانب مفاعل نووي أمر غير مريح إطلاقاً ولا يعرف ماذا قد يحدث بالمستقبل.
عوامل مناخية:
تم تصنيف البلدية الأسوأ في السويد من حيث التغير المناخي ومواجهة الأزمات البيئية والمناخية ، حيث تعرضت البلدية لموجات جفاف شديدة وفيضانات ألحقت بها حسائرة كبيرة. بسبب ضعف التكيف مع المخاطر المناخية في تخطيط المباني والطرقات.
3- ضعف جودة العقارات والخدمات:
مشاكل في شبكات المياه والصرف عند الأمطار الغزيرة. تدهور التخطيط العمراني وسوء استخدام الأراضي.
4- قلة فرص العمل:
ضعف التنوع الاقتصادي مع اعتماد كبير على الصناعات التقليدية مثل الطاقة والتعدين. على الرغم من هذه الانتقادات، تصر البلدية على جهودها في التحول الأخضر وتحسين التكيف مع تغير المناخ.
إذا كنت تعيش في بلدية Östhammar، فقد يكون ومتوفرلك رفاهية حياة مثل مسكن جيد، وظيفة براتب مناسب، وحياة مريحة بعيدًا عن التحديات المتعددة التي تواجهها هذه المنطقة فهي منطقة جيدة ومناسبة ولكن. إذا كنت تفكر في الانتقال إلى Östhammar، فمن المهم أن تأخذ في الاعتبار أنك ستكون بجوار مفاعل فورسمارك النووي، بجانب مشاكل المناخ والبيئة المستقبلية التي قد تعاني منها البلديى – بناءً على الظروف المناخية، العقارية، والاقتصادية، فضلاً عن المخاطر الأمنية المرتبطة بالمفاعل النووي، قد يكون من الأفضل النظر في خيارات أخرى للعيش.