السجن 3 سنوات لامرأة وابنتها مارسوا وقدموا خدمات “جنسية” في 4 مدن سويدية
قضت محكمة مالمو بالسجن لمدة 3 سنوات على امرأة تبلغ من العمر 42 عام ، وعلى فتاة هي ابنتها تبلغ من العمر 23 عام لقيامهم بإدارة “صالونات تدليك وحلاقة” لتقديم الخدمات الجنسية .
ووفقاً للتحقيقات كانت الأم وابنتها يقومون بإدارة وتشغيل بيوت دعارة أخرى في كارلستاد وستوكهولم ويونشوبينغ وغوتنبرغ ، ولذلك حُكم على كلاهما بعقوبة مشددة بالسجن 3سنوات كون أن الجريمة تتمثل بشبكة خدمات “جنسية” واسعة الانتشار في السويد.
على الرغم من أن المرأة والفتاة اعترفوا سابقًا بالجريمة أمام محكمة المقاطعة ، إلا أن المرأة تنفي الآن علمها بأن أيًا من الموظفين باع خدمات جنسية في صالون التدليك الخاص بها. – تعتقد أنها بريئة من هذا ونعتقد أنه لا ينبغي تصنيف هذا على أنه قوادة جسيمة ، كما يقول محاميها بير إريكسون. وتقول المرأة أن بالفعل هذا حدث في المحلات التي تديرها ولكن بدون معرفتها ..
ووفقاً للقوانين السويدية لا يتم تجريم ومعاقة الإناث الذين يبيعون
ولكن يتم تجريم ومعاقبة الأشخاص الذين يشترون أو الإناث والذكور الذين يديرون منازل تقديم الخدمات الــ
. وكانت المرأة تقدم هذه الخدمات مقابل مبالغ تراوحت بين الــ1000 كرون و3000 ألف كرون وفقا للخدمات التي يتم تقديمها للزبائن
ونفت الابنة طوال العملية من ارتكاب جريمة لكنها أدينت بارتكاب جريمة القوادة المشددة وانتهاك قانون الأجانب. مثل والدتها ، تستأنف الآن وتريد رفض كلا الحكمين ، أو أن الحكم الصادر لا يعتبر جريمة خطيرة. ، بينما قالت الفتاة أنها مارست فقط ولا علاقة لها بإدارة وبيع الخدمات الــ
