قضايا وتحقيقات

إرتفاع كبير لأعداد السويديين المتحولين لمصلحة الديون لعدم تسديدهم مدفوعات Försäkringskassan

ارتفع عدد الأشخاص الذين ينتهي بهم الأمر في مصلحة جباية الديون كرونا فوكدن بسبب ديونهم إلى مصلحة التأمينات الاجتماعية ويعود ذلك جزئياً إلى القانون الذي دخل حيز التنفيذ شهر أيلول سبتمبر والذي يتعلق بالمدة الممنوحة للشخص لدفع ديونه إلى مصلحة التأمينات الاجتماعية، ولكن يتعلق هذا الارتفاع أيضاً بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها العائلات،




علاء العريفي موظف في مصلحة التأمينات الاجتماعية في قسم الطفل والعائلات في نقدية الولدين ويقول أن هناك أسباب كثيرة لحصول الأشخاص على مدفوعات خاطئة من مصلحة الشؤون الاجتماعية.
قد يكون هناك معلومات خاطئة وبالتالي أخذ تعويض خاطئ. وهناك أسباب أخرى.
لكن يمكن أيضاً تفادي مصلحة جباية الديون بحسب علاء العريفي.




المصلحة ترسل رسائل ولا تأخذ قرار مباشرة وتعطي مهلة 17 يوم لكي يتواصل الشخص معهم فيما إذا كانت المعلومات في الرسالة صحيحة أم لا. فعندما تكون خاطئة يمكنه المراجعة.
وينصح علاء العريفي من مصلحة التأمينات الاجتماعية بعدم إهمال الرسائل التي تأتي من مصلحة التأمينات الاجتماعية وأن يقوم الشخص بالتواصل مع الجهات المعنية التي تلقى منها أي قرار وأن يقرأ الرسالة بتمعن.




في شهر نيسان إبريل كان التي يجب دفعها إلى مصلحة التأمينات الاجتماعية بسبب حصول أصحابها على مدفوعات خاطئة أعلى بخمس مرات من الفترة نفسها في العام الماضي 1462 مقابل 278، وتتعلق هذه الديون بقضية الوالدين ودعم السكن وتعويض المرض وغيرها.




مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى