مقالات مهمة

“حنيف بالي” : السويديين لا يعرفون حقيقة المهاجرين ..أنهم عنصريون فظيعون،

تصاعدات الأراء حول قضية  البرلماني “حنيف بالي” الذي تعرض للتهديد بالقتل من اشخاص أتهموه إنه معادى للهجرة وللدين الإسلامي … اقراء النص كامل بالسويدية اخر الموضوع

وقال حنيف بالي في لقاء مع صحيفة إكسبريسن السويدية ، ” سوف يصاب السويديون بالصدمة إذا علموا بالعنصرية الموجودة بين مجموعات مختلفة من المهاجرين في السويد ” .




ويقول ” حنيف بالي” – إتصل بي رجل غاضب جدًا لأنني أهنت الإسلام. لكنني لم أقل كلمة واحدة عن الدين ، لقد تحدثت عن عودة إرهابيين داعش ، وما سوف يحدث من خوف وحوادث وأفكار متطرفة في المجتمع السويدي . ..” وأضاف حنيف بالي …. ” ان الرجل الذي هددني قال إنه من أصول مسلمة  ، وغيور على الاسلام ، لقد قال لى انني “عربي قذر” ،   …إنه لا يعلم من اين أتيت ! … لا يعلم  شيئ عني وعن ما اقوله ..لا يعلم الا ان يهددني  !  



ويقول حنيف بالي أن السويديين لديهم معرفة ضعيفة بالمهاجرين القادمين إلى السويد ، إن أغلب السويديين يعتبروا المهاجرين أشخاص ضعفاء هاربين من أوطانهم يبحثون عن الأمن والاستقرار ويجب مساعدتهم ..إنه هراء !..

المهاجرين هم اشخاص يحملون ايضا أفكار عنصرية ومتطرفة وكراهية ، ويعيشون بها في السويد ، انهم يكرهون بعضهم بين مسلم شيعي وسني او  فارسي وبشتون عربي وكردي ..لديهم حالة من العنصرية والكراهية راسخة ..



كذلك الفئات من نفس الأنتماء يكرهون بعضهم البعض قوميات وعرقيات ، يصنفون الأنسان بقوميته وانتماءه الديني وأنتماءه الطائفي والقبلي والمهني ، انهم ايضا لديهم الكثير من العنصريون الفظيعون لا اقول الجميع ، ولكنهم كما العنصريين النازيين في السويد..لديهم كراهية راسخة يعيشون بها في السويد .

“حنيف بالي” في برنامج تلفزيوني اضغط للاستماع من هنا

واضاف “حنيف بالي”  اذا تعرف  السويديين عن ما يحمله المهاجر من معتقدات راسخة في عقله ،  فسوف يعرفون إن المهاجرين ليسوا فئات ضعيفة ، وانما عنصريين يحملون ايضا كراهية وافكار عنصرية يرغبون بالاستقرار بها في السويد  دون ان يشعرون .

,وحنيف بالي مهاجر من أصل ايراني وصل السويد طفل في مطلع التسعينيات من القرن الماضي ،وتسلق العمل السياسي السويدي ، بخطابات معادية للمهاجرين والدين . اقراء النص كامل بالسويدية اخر الموضوع







 

اقراء النص كامل من المصدر

من هنا 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى